احذروا من الله مثل ما نزل بقريش من النقمة، وأسلموا؛ فإنكم قد عرفتم أني نبي مرسل، تجدون ذلك في كتابكم وعهد الله إليكم)) . قالوا: يا محمد! إنك ترى أنا قومك، لا يغرنك أنك لقيت قوماً لا علم لهم بالحرب فأصبت منهم فرصة، إنا والله لئن حاربناك؛ لتعلمن أنا نحن الناس)) .
- (5/2846) .
- ضعيف.
- رواه: أبو داود، وابن جرير في ((التفسير)) ، والواحدي في ((أسباب النزول)) ، والبيهقي في ((الدلائل)) ؛ كلهم من طريق ابن إسحاق عن محمد بن أبي محمد مولى زيد بن ثابت.
ومحمد هذا مجهول.
انظر: ((تفسير الطبري)) (6/227ـ شاكر) ، ((جامع الأصول))
(2/65) ، ((الدلائل)) (3/173) ، ((السيرة النبوية)) (3/69) .
684 - خبر عبد الله بن جعفر؛ قال: ((كان من أمر بني قينقاع: أن امرأة من العرب قدمت بحلب لها، فباعته بسوق بني قينقاع، وجلست إلى صائغ بها، فجعلوا يريدونها على كشف وجهها، فأبت، فعمد الصائغ إلى طرف ثوبها، فعقده إلى ظهرها، فلما قامت؛ انكشفت سوأتها، فضحكوا بها، فصاحت، فوثب رجل من المسلمين على الصائغ فقتله، وكان يهوديَّاً، وشدت يهود على المسلم فقتلوه، فاستصرخ أهل المسلم المسلمين على اليهود، فغضب المسلمون، فوقع الشر بينهم وبين بني قينقاع)) .
- (5/2846) .
- ضعيف.