فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ} . ثم قال: {وَعَلَى الثَّلاَثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا} ؛ يعني: المرجئين لأمر الله، نزلت عليهم التوبة، فعموا بها، فقال: {حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِم أَنفُسُهُمْ ... } إلى قوله: {إِنَّ اللهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ} .
- (3/1709) .
- ضعيف جدَّاً.
- رواه ابن جرير بإسناد الذي قبله.
انظر: ((تفسير الطبري)) (14/465ـ شاكر) ، وانظر: الأثر السابق.
529 - قصة مسجد الضرار والفاسق أبي عامر الراهب (وهي طويلة) .
- (3/1710) .
- أورد هذه القصة: ابن جرير في ((تفسيره)) ، والحاكم، والبيهقي في ((الدلائل)) ، وغيرهم.
وقد ذكرها عامة أهل التفسير، وأسانيد أكثرهم لا تخلوا من ضعف، ولكنها تتقوَّى ببعضها.
وعن هذه الأسانيد والطرق انظر: ((الذهب المسبوك))
(ص314-319) .
530 - حديث: ((أشترط لربي أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئاً ... )) .
- (3/1717) .
- تقدم تخريجه.
انظر: (رقم 8) .
531 - حديث: ((من مات ولم يغزُ ولم يحدث نفسه بغزو؛ مات على شعبة من النفاق)) .