الكمال» (14/ 128)، «سير أعلام النبلاء» (8/ 294)، «من تكلم فيه وهو ثقة أو صالح الحديث» (ص 285) (177)، «المغني» (1/ 514)، «ميزان الاعتدال» (3/ 81)، «تهذيب التهذيب» (5/ 95)، «تقريب التهذيب» (ص 481)، «هدي الساري» (ص 412)]
- عمر بن ذر بن عبد الله بن زرارة الهمْداني المُرْهِبي، أبو ذر الكوفي.
ثِقَةٌ، مُرْجِيءٌ.
وثَّقَهُ: ابن سعد وزاد: كثير الحديث، وكان مرجئاً، ويحيى القطان، وقال: ليس ينبغي أن يُترك لرأيٍ أخطأ فيه، ووثقه أيضاً: ابن معين، والعجلي، وزاد: مرجيء، وكان ليَّن القول فيه. والنسائي، والبسوي، والدارقطني، وذكره ابن شاهين، وابن حبان في «الثقات».
قال أبو حاتم: كان صدوقاً، وكان مرجئاً، لا يحتج بحديثه، هو مثل يونس بن أبي إسحاق.
وقال في موضع: كان رجلاً صالحاً، محله الصدق.
قال الذهبي في «الكاشف»: ثقة، بليغ، واعظ، صالح، لكنه مرجيء.
وقال في «من تكم فيه وهو موثق ... »: مرجيء، صدوق.
وفي «الميزان»: صدوق، ثقة، لكنه رأس في الإرجاء، وقيل: بل كان ليِّن القول فيه، وكان واعظاً بليغاً.
وفي «المغني»: ثقة، لكنه رأس في الإرجاء.
وقال ابن حجر في «تقريب التهذيب»: ثِقَةٌ، رُمِيَ بالإرجاء.
احتج به البخاري في «صحيحه».
ت 156 هـ.
[«الطبقات» لابن سعد (6/ 362)، «تاريخ ابن معين» رواية الدارمي (673)، «الثقات» للعجلي (2/ 165)، «المعرفة والتاريخ» للبسوي (3/ 133)، «الجرح والتعديل» (6/ 107)، «الثقات» لابن حبان (7/ 168)، «الثقات» لابن شاهين (708)، «تهذيب الكمال» (21/ 334)، «سير أعلام النبلاء» (6/ 385)، «الكاشف» (2/ 310)، «المغني» (2/