[«العلل ومعرفة الرجال» للإمام أحمد رواية عبد الله (3/ 23) (3977)، «تاريخ ابن معين» رواية الدوري (2/ 223)، «الجرح والتعديل» (4/ 266)، «سؤالات الآجري أبا داود» (2/ 44) (1065)، «الثقات» لابن حبان (8/ 297)، «الثقات» لابن شاهين (ص103) (482)، «سؤالات الحاكم للدارقطني» (352)، «تهذيب الكمال» (11/ 232)، «سير أعلام النبلاء» (9/ 308)، «ميزان الاعتدال» (2/ 376)، «الكاشف» (1/ 381)، «تهذيب التهذيب» (4/ 133)، «هدي الساري» (ص407)، «تقريب التهذيب» (ص397)]

- عُمَرُ بْنُ نَبْهَانَ العَبْدي، ويقال الغُبَري، البصري. قال الفلاس: يقال له: الدُّرِّي.

ضَعِيفٌ.

قال الآجري: سألت أبا داود عنه؟ فقال: خال محمد بن بكر البرساني، سمعت أحمد يذُمُّه.

وقال الدوري عن ابن معين: الحارث بن نبهان ليس بشيء، وعمر بن نبهان صالح الحديث، وهما بصريان. قلت ليحيى: بينهما قرابة؟ قال: لا.

وفي رواية لابن معين: ليس بشئ.

وضَعَّفَهُ أبو حاتم، والفلاس، والبسوي. وقال البخاري: لا يتابع في حديثه.

وقال ابن حبان: (يروي المناكير عن المشاهير كثيراً (?)، فلما كثر ذلك في حديثه، استحق الترك).

قال الذهبي في «الكاشف»: ضعفوه. وفي «المغني»: ضعفه أبو حاتم، وغيره.

وقال ابن حجر في «تقريب التهذيب»: ضَعيفٌ.

[«تاريخ ابن معين» رواية الدوري (4/ 111)، «التاريخ الكبير» للبخاري (6/ 202)، «الجرح والتعديل» (6/ 138)، «الضعفاء» للعقيلي (3/ 930)، «المجروحون» لابن حبان (2/ 62)، «الكامل» لابن عدي (5/ 32)، «المؤتلف والمختلف» (1/ 300)، «المتفق والمفترق» (3/ 1609)، «تهذيب الكمال» (21/ 515)، «ميزان الاعتدال» (4/ 147)، «الكاشف» (2/ 322)، «المغني» (2/ 130)، «تهذيب التهذيب» (7/ 500)، «تقريب التهذيب» (ص827)]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015