الأنصاري، وغيرهم.

روى عنه: جعفر الخُلدي، وأبو بكر الشافعي، وحبيب بن الحسن القزاز، وغيرهم.

قال الدارقطني: ليس بالقوي، يأتي بالمعضلات. ت 298هـ.

[«سؤالات السهمي للدارقطني» (184)، «تاريخ بغداد» (6/ 279)، «تاريخ الإسلام» (22/ 74)، «سير أعلام النبلاء» (13/ 494) «لسان الميزان» (1/ 439)]

- إسحاق بن موسى بن عبد الله بن موسى الأنصاري الخطمي، أبو موسى المدني ثم الكوفي.

ثِقَةٌ، مُتقِنٌ.

قال ابن أبي حاتم: (كان أبي يُطْنِبُ القولَ فيه، في صدقْهِ وإتقانِه).

وثَّقه: النسائي، وذكره ابن حبان في «الثقات».

قال ابن حجر في «التقريب»: ثِقَةٌ، مُتقِنٌ. ت 244هـ.

[«الجرح والتعديل» (2/ 235)، «الثقات» لابن حبان (8/ 116)، «تاريخ بغداد» (7/ 375)، «تهذيب الكمال» (2/ 480)، «تهذيب التهذيب» (1/ 251)، «تقريب التهذيب» (ص 132)].

- أحمد بن بَشِير القُرشي المخزومي، مولى عمرو بن حُرَيث، ويقال: الهَمْداني، أبو بكر الكوفي.

صَدوقٌ.

قال أبو بكر بن أبي داود: كان ثقةً، كثيرَ الحديث، ذهبَ حديثُه فكان لا يحدث.

قال ابن معين في رواية الدوري عنه: هو مولى عمرو بن حريث، وكان يُقَيِّن، وليس بحديثه بأس. وفي رواية: لم يكن به بأس إلا أنه كان يُقَيِّن - قال ابن حجر: يُقَيِّن: أي يبيع القينات (?) -. وقال ابن نمير: كان صدوقاً حسن المعرفة بأيام الناس، حسن الفهم، إنما وضعه

عند الناس الشعوبية. وقال أبو زرعة: صدوق. وقال أبو حاتم: محله الصدق. ونقل أبو العرب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015