يحيى ووالده ثقتان «التقريب» (ص 1060) و (ص574).
* إسناده ضعيف جداً، لأجل الواقدي: متروك، وعاصم بن عمر: ضعيف.
2) قال ابن أبي شيبة في «المصنف» (19/ 150) (35627):
حدثنا وكيع، عن أسامة، عن الزهري، عن حميد بن عبد الرحمن، قال: قال عمر: «لو هلك حمل من ولد الضأن ضياعاً بشاطئ الفرات؛ خشيت أن يسألني الله عنه».
- أسامة بن زيد الليثي مولاهم، قال في «التقريب» (ص124): صدوق يهم.
- حميد بن عبد الرحمن بن عوف قال في «التقريب» (ص 275): ثقة ... وقيل: إن روايته عن عمر مرسلة. وانظر: [«جامع التحصيل» (145)، و «تحفة التحصيل» (197)].
* إسناده ضعيف، لأنه مرسل.
3) قال مسدد في «مسنده» كما في «المطالب العالية» (15/ 755) (3888):
حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، قال: حدثنا يونس، عن الحسن، قال: قال عمر - رضي الله عنه -: «لو مات جمل في عملي ضياعاً، خشيت أن يسألني الله - تبارك وتعالى - عنه».
إسناده ضعيف؛ لإرساله، الحسن لم يسمع من عمر، فقد ولد لسنتين بقيتا من خلافة عمر - رضي الله عنه - «جامع التحصيل» (135).
4) قال ابن جرير الطبري في «تاريخه» (2/ 566):
حدثني يونس بن عبد الأعلى، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: حدثنا عبد الرحمن بن زيد، عن أبيه، عن جده: أن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - خطب الناس، فقال: «والذي بعث محمداً بالحق، لو أنَّ جملاً هلك ضياعاً بشطِّ الفُراتِ؛ خشيتُ أن يسألَ اللهُ عنه آلَ الخطاب». قال أبو زيد: آل الخطاب يعني: نفسه، ما يعني غيرها.
- عبد الرحمن بن زيد بن أسلم العدوي مولاهم، قال في «التقريب» (ص578): ضعيف.