قال عبد الرحمن بن مهدي: «أئمة الناس في زمانهم أربعة: سفيان الثوري بالكوفة، ومالك بالحجاز، والأوزاعي بالشام، وحماد بن زيد بالبصرة».
قال أحمد بن حنبل: «حماد بن زيد من أئمة المسلمين، من أهل الدين والإسلام».
قال ابن حجر في «تقريب التهذيب»: ثقة، ثبت، فقيه، قيل: إنه كان ضريراً، ولعله طرأ عليه؛ لأنه صح أنه كان يكتب.
ت 179 هـ.
[«الطبقات» لابن سعد (7/ 286)، «الجرح والتعديل» (1/ 176)، (3/ 137)، «تهذيب الكمال» (7/ 239)، «سير أعلام النبلاء» (7/ 456)، «تهذيب التهذيب» (3/ 9)، «تقريب التهذيب» (ص 268)]
- مُجالِدُ بن سعيد بن عمير الهَمْداني، أبو عمرو، ويقال: أبو عُمير، ويقال: أبو سعيد، الكوفي.
ضَعِيفٌ، خاصةً في الشعبي، وفيما حدَّث به في آخرِ عُمُره. وقد سقبت ترجمته في الحديث رقم (13).
- عمير بن زُوذي، أبو كثير (?).
مَجْهُوْلٌ.
روى عن: علي بن أبي طالب - رضي الله عنه -.
روى عنه: مجالد بن سعيد، و «عمران بن حدير» (?).
لم أجد فيه جرحاً ولا تعديلاً.
[«تاريخ ابن معين» رواية الدوري (2/ 456)، «التاريخ الكبير» للبخاري (6/ 539)، «الطبقات» لمسلم (1/ 308)، (1426)، «الكنى والأسماء» لمسلم (ص 169)، «الجرح والتعديل» (6/ 376)، «الكنى والأسماء» للدولابي (3/ 933)]