- حكيم بن عطاء الظفري، ووالده، وجده.
لم أقف لهم على ترجمة.
إسناده ضعيف جداً، فيه عدة علل:
الأولى: جهالة عمر بن محمد بن جعفر.
الثانية: النضر بن سلمة المروزي، المعروف بـ «شاذان» متروك.
الثالثة: محمد بن الحسن بن زبالة متروك أيضاً.
الرابعة: يحيى بن سليمان إن كان هو ابن نضلة الخزاعي، فضعيف، وإلا فلم أعرفه.
الخامسة: حكيم بن عطاء ووالده، وجده، لم أجد لهم ترجمة.
أخرجه أبو نعيم في «دلائل النبوة» - كما سبق -، وفي «معرفة الصحابة» (2/ 1120) (2814).
وقد ذكر الحديث ابن كثير في «جامع المسانيد والسنن» (4/ 183)، والسيوطي في «الخصائص الكبرى» (2/ 54) ولم يعزُوه إلى غير أبي نعيم.
وذكر الحافظ ابن حجر في «الإصابة» (2/ 361): (أن أبا حاتم رواه بسند له). ولم أقف عليه.
وسبق أن المؤلف الدميري عزاه لـ «معجم البغوي»، و «ابن شاهين» أي في كتبهم عن الصحابة، فالأول لم أجده فيه، وفي المطبوعة خروم، والثاني: لم يُطبع.