الطبراني: (قال الدبري: عياش، وإنما هو عباس).

وأخرجه الروياني في «مسنده» (2/ 231) (1109) عن ابن إسحاق، عن عبد العزيز بن أبان.

كلاهما: (عبد الرزاق، وعبد العزيز بن أبان) عن محمد بن أبي حميد، عن حازم بن تمام، عن عباس بن سهل، عن سهل بن سعد الساعدي. وعند عبد الرزاق الشك (أَوْ جَدِّهِ).

وأخرجه الطبراني في «الكبير» (6/ 137) (5761)، وفي «الأوسط» (8/ 348) (8836) عن المقدام بن داود، عن خالد بن نزار.

والروياني في «مسنده» (2/ 206) (1044) من طريق عبد الله بن نافع.

كلاهما: (خالد بن نزار، وعبد الله بن نافع) عن حماد بن أبي حميد، عن أبي حازم، عن سهل بن سعد.

قلت: وسبق في ترجمة «محمد بن أبي حميد» أن لقبه حماد، وأبو حميد هو إبراهيم.

قال الطبراني في «الأوسط»: (لم يرو هذا الحديث عن أبي حازم إلا حماد بن أبي حميد، وهو محمد بن أبي حميد، أهل المدينة يقولون حماد بن أبي حميد).

وأخرجه ابن أبي شيبة في «مصنفه» (2/ 152) (639) وفي «مسنده» كما في «المطالب العالية» (4/ 260) (544)، ومن طريقه: [ابن أبي عاصم في «الآحاد والمثاني» (4/ 214) (2199) ومن طريق ابن أبي عاصم: (ابنُ الأثير في «أسد الغابة» (6/ 27)، والطبراني في

«المعجم الكبير» (6/ 103) (5638)] عن مصعب بن مقدام، عن محمد بن إبراهيم، عن أبي حازم، عن إياس بن سهل، عن أبيه. وفيه زيادة في آخره: «من حين أصلي الصبح إلى أن تطلع الشمس».

قلت: ومحمد بن إبراهيم هو محمد بن أبي حميد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015