أمرنا رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم- بالاقتداء به، وقد رود عنه في ذلك ما تَقَدَّمَ في التعليق على الحديث الواحد والعشرين.

وصدق الله العظيم: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآَخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا} 1.

والحمد لله رب العالمين.

محمد ناصر الدين الألباني.

أبو عبد الرحمن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015