أمرنا رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم- بالاقتداء به، وقد رود عنه في ذلك ما تَقَدَّمَ في التعليق على الحديث الواحد والعشرين.
وصدق الله العظيم: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآَخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا} 1.
والحمد لله رب العالمين.
محمد ناصر الدين الألباني.
أبو عبد الرحمن