1 - حَدِيث عَلّي «إِن أَشد مَا أَخَاف عَلَيْكُم خصلتان. اتِّبَاع الْهَوَى وَطول الأمل فَأَما اتِّبَاع الْهَوَى فَإِنَّهُ يصد عَن الْحق، وَأما طول الأمل فَإِنَّهُ الْحبّ للدنيا» ثمَّ قَالَ «أَلا إِن الله تَعَالَى يُعْطي الدُّنْيَا من يحب وَيبغض، وَإِذا أحب عبدا أعطَاهُ الْإِيمَان، أَلا إِن للدّين أَبنَاء وللدنيا أَبنَاء فكونوا من أَبنَاء الدَّين وَلَا تَكُونُوا من أَبنَاء الدُّنْيَا، إِلَّا أَن الدُّنْيَا قد ارتحلت مولية أَلا إِن الْآخِرَة قد ارتحلت مقبلة، أَلا وَإِنَّكُمْ فِي يَوْم عمل لَيْسَ فِيهِ حِسَاب أَلا وَإِنَّكُمْ توشكون فِي يَوْم حِسَاب لَيْسَ فِيهِ عمل»
بِطُولِهِ أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي كتاب قصر الأمل وَرَوَاهُ أَيْضا من حَدِيث جَابر بِنَحْوِهِ وَكِلَاهُمَا ضَعِيف.