1 - حَدِيث «مَا لي وللدنيا؟! إِنَّمَا مثلي وَمثل الدُّنْيَا كَمثل رَاكب سَار فِي يَوْم صَائِف فَرفعت شَجَرَة فَقَالَ تَحت ظلها سَاعَة ثمَّ رَاح وَتركهَا»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه وَالْحَاكِم من حَدِيث ابْن مَسْعُود بِنَحْوِهِ وَرَوَاهُ أَحْمد وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث ابْن عَبَّاس.