1 - حَدِيث الْحسن وَكتب بِهِ إِلَى عمر بن عبد الْعَزِيز: عرضت أَي الدُّنْيَا عَلَى نبيك صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم بمفاتيحها وخزائنها لَا ينقصهُ ذَلِك عِنْد الله جنَاح بعوضة فَأَبَى أَن يقبلهَا «
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا هَكَذَا مُرْسلا وَرَوَاهُ أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ مُتَّصِلا من حَدِيث أبي مويهبة فِي أثْنَاء حَدِيث فِيهِ» إِنِّي قد أَعْطَيْت خَزَائِن الدُّنْيَا والخلد ثمَّ الْجنَّة ... الحَدِيث «وَسَنَده صَحِيح وللترمذي من حَدِيث أبي أُمَامَة» عرض عَلّي رَبِّي ليجعل لي بطحاء مَكَّة ذَهَبا ... الحَدِيث".