1 - حَدِيث «اللَّهُمَّ إِنَّا بشر أغضب كَمَا يغْضب الْبشر فأيما مُسلم سببته أَو لعنته أَو ضَربته فاجعلها مني صَلَاة عَلَيْهِ وَزَكَاة وقربة تقربه بهَا إِلَيْك يَوْم الْقِيَامَة»

أخرجه مُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة دون قَوْله «أغضب كَمَا يغْضب الْبشر» وَقَالَ «جلدته» بدل «ضَربته» وَفِي رِوَايَة «اللَّهُمَّ إِنَّمَا مُحَمَّد بشر يغْضب كَمَا يغْضب الْبشر» وَأَصله مُتَّفق عَلَيْهِ وَتقدم وَلمُسلم من حَدِيث أنس «إِنَّمَا أَنا بشر أَرْضَى كَمَا يرْضَى الْبشر وأغضب كَمَا يغْضب الْبشر» وَلأبي يعْلى من حَدِيث أبي سعيد أَو ضَربته.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015