3 - حَدِيث «النَّهْي عَن الْإِنْكَار عَلَى السُّلْطَان جهرة بِحَيْثُ يُؤَدِّي إِلَى خرق هيبته»
أخرجه الْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك من حَدِيث عِيَاض بن غنم الْأَشْعَرِيّ «من كَانَت عِنْده نصيحة لذِي سُلْطَان فَلَا يكلمهُ بهَا عَلَانيَة وليأخذه بِيَدِهِ فَلْيخل بِهِ؛ فَإِن قبلهَا، قبلهَا، وَإِلَّا كَانَ قد أَدَّى الَّذِي عَلَيْهِ وَالَّذِي لَهُ» . قَالَ: صَحِيح الْإِسْنَاد وللترمذي وَحسنه من حَدِيث أبي بكرَة «من أهان سُلْطَان الله فِي الأَرْض أهانه الله فِي الأَرْض» .