4 - حَدِيث "إِذا مرض العَبْد بعث الله تبَارك وَتَعَالَى إِلَيْهِ ملكَيْنِ فَقَالَ: انْظُر مَا يَقُول لعواده؟ فَإِن هُوَ إِذا جاؤوه حمد الله وَأَثْنَى عَلَيْهِ رفعا ذَلِك إِلَى الله وَهُوَ أعلم فَيَقُول: لعبدي عَلَى إِن توفيته أَن أدخلهُ الْجنَّة وَإِن أَنا شفيته أَن أبدل لَهُ لَحْمًا خيرا من لَحْمه ودما خيرا من دَمه وَإِن أكفر عَنهُ سيئاته «
أخرجه مَالك فِي الْمُوَطَّأ مُرْسلا من حَدِيث عَطاء بن يسَار وَوَصله ابْن عبد الْبر فِي التَّمْهِيد من رِوَايَته عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ وَفِيه عباد بن كثير الثَّقَفِيّ ضَعِيف الحَدِيث وللبيهقي من حَدِيث أبي هُرَيْرَة قَالَ الله تَعَالَى» إِذا ابْتليت عَبدِي الْمُؤمن فَلم يشكني إِلَى عواده أطلقته من أسَارِي ثمَّ أبدله لَحْمًا خيرا من لَحْمه ودما خيرا من دَمه ثمَّ يسْتَأْنف الْعَمَل" وَإِسْنَاده جيد.