5 - حَدِيث «إِن الله إِذا ستر عَلَى عبد عَوْرَته فِي الدُّنْيَا فَهُوَ أكْرم من أَن يكشفها فِي الْآخِرَة وَإِن كشفها فِي الدُّنْيَا فَهُوَ أكْرم من أَن يكشفها مرّة أُخْرَى»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه وَالْحَاكِم من حَدِيث عَلّي «من أذْنب ذَنبا فِي الدُّنْيَا فستره الله عَلَيْهِ وَعَفا عَنهُ فَالله أكْرم من أَن يرجع فِي شَيْء قد عَفا عَنهُ وَمن أذْنب ذَنبا فِي الدُّنْيَا فَعُوقِبَ عَلَيْهِ فَالله أعدل من أَن يثني الْعقُوبَة عَلَى عَبده» لفظ الْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح عَلَى شَرط الشَّيْخَيْنِ وَلمُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة «لَا ستر الله عَلَى عبد فِي الدُّنْيَا إِلَّا ستره يَوْم الْقِيَامَة» .