3 - حَدِيث «النَّاس معادن كمعادن الذَّهَب وَالْفِضَّة، فخيارهم فِي الْجَاهِلِيَّة خيارهم فِي الْإِسْلَام إِذا فقهوا»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.