3 - حَدِيث «لازال العَبْد يتَقرَّب إِلَيّ بالنوافل حَتَّى أحبه فَإِذا أحببته كنت لَهُ سمعا وبصرا»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِلَفْظ «سَمعه وبصره» ، وَهُوَ فِي الْحِلْية كَمَا ذكره الْمُؤلف من حَدِيث أنس بِسَنَد ضَعِيف.