4 - حَدِيث: كَانَ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم جَالِسا مَعَ أَصْحَابه ذَات يَوْم فَنظر إِلَى شَاب ذِي جلد وَقُوَّة وَقد بكر يسْعَى، فَقَالُوا: وَيْح هَذَا، لَو كَانَ شبابه وَجلده فِي سَبِيل الله فَقَالَ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم «لَا تَقولُوا هَذَا، فَإِنَّهُ إِن كَانَ يسْعَى عَلَى نَفسه ليكفها عَن الْمَسْأَلَة ويغنيها عَن النَّاس فَهُوَ فِي سَبِيل الله! وَإِن كَانَ يسْعَى عَلَى أبوين ضعيفين أَو ذُرِّيَّة ضِعَاف لِيُغنيَهُمْ ويكفيهم فَهُوَ فِي سَبِيل الله، وَإِن كَانَ يسْعَى تفاخرا وتكاثرا فَهُوَ فِي سَبِيل الشَّيْطَان»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي معاجمه الثَّلَاثَة من حَدِيث كَعْب بن عجْرَة بِسَنَد ضَعِيف.