1 - حَدِيث "إِن الْأَطْفَال يَجْتَمعُونَ فِي موقف الْقِيَامَة عِنْد عرض الْخَلَائق لِلْحسابِ فَيُقَال للْمَلَائكَة اذْهَبُوا بهؤلاء إِلَى الْجنَّة فيقفون عَلَى بَاب الْجنَّة فَيُقَال لَهُم مرْحَبًا بذراري الْمُسلمين ادخُلُوا لَا حِسَاب عَلَيْكُم فَيَقُولُونَ أَيْن آبَاؤُنَا وَأُمَّهَاتنَا؟ فَيَقُول الخزنة: إِن آبَاءَكُم وأمهاتكم لَيْسُوا مثلكُمْ، إِنَّه كَانَت لَهُم ذنُوب وسيئات فهم يحاسبون عَلَيْهَا ويطالبون. قَالَ: فيتضاغون ويضجون عَلَى أَبْوَاب الْجنَّة ضجة وَاحِدَة، فَيَقُول الله سُبْحَانَهُ وَهُوَ أعلم بهم: مَا هَذِه الضجة؟ فَيَقُولُونَ: رَبنَا أَطْفَال الْمُسلمين قَالُوا لَا ندخل الْجنَّة إِلَّا مَعَ آبَائِنَا؛ فَيَقُول الله تَعَالَى: تخللوا الْجمع فَخُذُوا بأيدي آبَائِهِم فأدخلوا الْجنَّة"
الحَدِيث بِطُولِهِ لم أجد لَهُ أصلا يعْتَمد عَلَيْهِ.