1 - حَدِيث «اللَّهُمَّ بعلمك الْغَيْب وقدرتك عَلَى الْخلق أحيني مَا كَانَت الْحَيَاة خيرا لي وتوفني مَا كَانَت الْوَفَاة خيرا لي أَسأَلك خشيتك فِي الْغَيْب وَالشَّهَادَة وَكلمَة الْعدْل فِي الرِّضَا وَالْغَضَب وَالْقَصْد فِي الْغِنَى والفقر وَلَذَّة النّظر إِلَى وَجهك والشوق إِلَى لقائك وَأَعُوذ بك من ضراء مضرَّة وفتنة مضلة. واللهم زينا بزينة الْإِيمَان واجعلنا هداة مهتدين»

أخرجه النَّسَائِيّ وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد من حَدِيث عمار بن يَاسر «قَالَ كَانَ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم يَدْعُو بِهِ» .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015