أمه والنسوة الثقات من كونه حال بروزه كان رافعاً بصره إلى السماء1، وأنها رأت نوراً خارجاً معه2، ورأين النجوم وقد تدلت من الأفق3، والنور قد أضاء حتى ملأ الأرض إلى ما جرى عند ولادته من ارتجاج