وأخبر / (2/166/ب) فقال: "لو أن الدين والعلم عند الثريا لنالهرجل من فارس"1. فكان جميع ما قال وأخبر به صلى الله عليه وسلم.
وهاجت ريح في غزاته فقال عليه السلام: "هاجت لموت منافق". فلما رجعوا إلى المدينة وجدوا ذلك2.
وقال لجلسائه: "ضرس أحدكم في النار أعظم من أحد". قال أبو هريرة: فذهب القوم وبقيت أنا ورجل فقتل مرتداً يوم اليمامة3.
وأخبر عليه السلام بالذي غَلَّ خرزاً من المغنم فوجدت في رحله4 وبالذي