2160000 والكسر وحده 35552 وبعدهما الاثنان والثلاثون، فيصير الأوّل 67500 والثاني 1111؛ وقد عمل پلس عمله هذا بالأيّام الشمسيّة الحاصلة من التأريخ بدل الشهور، فقال: يوضع هذه الأيّام في موضعين، ويضرب أحدهما في 271 ويقسم المبلغ على 4050000، وينقص ما خرج من الآخر ثمّ يقسم الباقي على 974، فيخرج شهور ادماسه وما تلاها من الأيّام وكسورها، ثمّ قال:
وذلك أنّ أيّام جترجوك «1» إذا قسمت على شهور ادماسه خرج 976 وهي أيّام وبقي 104064، والوفق بينه وبين المقسوم عليه 384، فإذا قسمناهما عليه صارا 2050000271؛ وأنا أتّهم فيه النّسخة أو المترجم فإنّ «پلس» أجلّ من أن يسهو «2» في مثله، وذلك أنّ الأيّام المقسومة على شهور «ادماسه» هي الشمسيّة بالضرورة، والخارج من صحاحها صحيح والباقي كما ذكر، وينطوي الكسر مع مخرجه بوفق أربعة وعشرين، فيصير الكسر 4336 والمخرج 66389، فإذا امتثلنا ما تقدّم في الشهور وجنّسنا مقدار ادماسه صار 47800000 «3» ، والوفق بينه وبين كسره 16، وبه يصير أمّا المضروب فيه 271 وأمّا المقسوم عليه 00000 28، وأمّا العدد الذي وضعه للقسمة فإنّا إذا ضربناه في الوفق الذي ذكر وهو 384 اجتمع 1555200000 وهي أيّام الشمس في «جترجوك «4» » ، ويمتنع أن يكون في هذا القسم من العمل مقسوما عليه، وهذا العمل إن بني على أصول «برهمكوپت» فقسم شهور الشمس الكلّيّة على شهور ادماسه حصل ما تقدّم في الطريق الذي استعمل فيه ضعف ادماسه؛ ثمّ يمكن أن يعمل مثل هذا الطريق لأيّام النقصان بوضع أيّام القمر الجزئيّة في مكانين، وضرب أحدهما في 50663 وقسمة المبلغ على 3562220، وإلقاء ما يخرج من المكان الآخر ثمّ قسمة