ثلاثين فتصير «1» 710261327520 وهي أيّام، وليس في مثالنا شيء منها نلحقه بها، ولهذا لو ضربنا تلك السنين في ثلاث مائة وستّين لحصل منها ما حصل الآن وهي الأيّام الشمسيّة الجزئيّة، نضربه في 5311 ونقسم المبلغ على 172800، فيخرج أيّام «أدماسه» 21829849018 «2» ويبقى 103 من 120 من يوم، ولو كنّا استعملنا الشهور في الضرب والقسمة لخرجت شهور أدماسه ولكان مضروبها في ثلاثين مساويا لهذه الأيّام؛ ثمّ نزيد أيّام «أدماسه» الأيّام الشمسيّة الجزئيّة فتصير «3» 732091176538 وهي الأيّام القمريّة الجزئيّة، نضربها في 55739 «3» ونقسم المجتمع على 3562220 فيخرج أيّام النقصان الجزئيّ 11455224575 ويبقى 1747541 من 1781110، وننقص صحاح هذه من الأيّام القمريّة الجزئيّة فيبقى 720635951963 وهو الأيّام الطلوعيّة لمثالنا، وإذا ألقيناها أسابيع يبقى أربعة وهو آخر هذه الأيّام، فافتتاح سنة الهند هو يوم الخميس، وإن أردنا حال أدماسه قسمنا ما خرج لها على ثلاثين فيخرج 727661633 وهو عدد أدماسات الماضية ويبقى «4» للمنكسرة كح نال «4» ، وهو ما مضى من شهرها والباقي الى أن يتمّ تكملته الى الثلاثين أح ل؛ وقد استعملنا أيّام الشمس والقمر وأدماسه والنقصان لكلب في الماضي منه، وكذلك نستعملها في الماضي من «جترجوك «5» » ويجوز أن نستعمل ما لجترجوك «6» منها في كلّ واحد منه ومن «كلب» فإنّ ذلك يؤدّي الى شيء واحد متى كان العمل على رأي واحد ولم يخلط بآراء كثيرة ثمّ كان كلّ «كنكار» مع «بهاكابهاره» اللذين ذكرنا معا، والأوّل من

طور بواسطة نورين ميديا © 2015