أحدهما: أنهم أرادوا الغلو في المسيح معاندة لليهود الذين كذبوه وظلموه فصارت اليهود في جانب وهم في جانب.

والثاني: أنهم وجدوا في الكتب ألفاظًا مشتبهة بعضها صح نقلها عن الأنبياء فحرفوا معناها وبعضها لم يصح نقلها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015