أحدهما: أنهم أرادوا الغلو في المسيح معاندة لليهود الذين كذبوه وظلموه فصارت اليهود في جانب وهم في جانب.
والثاني: أنهم وجدوا في الكتب ألفاظًا مشتبهة بعضها صح نقلها عن الأنبياء فحرفوا معناها وبعضها لم يصح نقلها.