في التشبيه؛ كأنه من ذلك الجنسِ.
وقوله: (مبالغةً) يتعلقُ بالقسمين؛ نحو: (في الحمام أسدٌ)؛ مثالٌ للأوّلِ (?)؛ فإنّه جعل الشُّجاعَ نفسَ الأسد.
و (إِذَا المنيّةُ أنشَبَتْ أَظْفارَها) ... أَلْفَيْتَ كُل تَمِيمة لَا تَنْفَعُ (?).
مثالٌ للثاني (?)؛ فإنَّه جعلَ الأَظفارَ والأَنْشابَ للمنيَّة.
يقالُ: قرأَ الحسن (?) بن علي - رضي الله عنهما - البيتَ حين عادَ معاوية (?)؛