هو توبيخٌ للمخاطبين عن زعمهم لهُ شُركاء (?)؛ وكذا: {فَأَيْنَ تَذْهبونَ} (?)؛ فإنَّه ليس استفهامًا عن مكانِ الذاهبين (?)، بل هو (?) استضلالٌ لهم فيما يسْلُكونَه (?) في أَمْر الرَّسولِ، وكذا قَوْلك لتاركِ الجادَّةِ: (أين تَذهبُ؟).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015