مُراده (?) عند المُؤَاخذة (?). وهذا الوجهُ لا يُعلم من "المفتاح".
الخامسُ: الاستلذاذُ؛ كذكرِ العاشق للمَعْشُوق؛ ولهذا قيل (?): "مَنْ أَحَبَّ شَيْئًا أكثرَ ذِكْرَهُ".
قال المتنبّي (?):
أَسَامِيًا لَمْ تَزدْهُ مَعْرِفَةً ... وَإِنَّمَا لَذَّةً ذَكَرْنَاهَا
السَّادس: التَّبرُّك؛ كما يُذكر اسمُ اللهِ والأنبياءِ والأَولياءِ تبرُّكًا.
وفي جَعل الاستلذاذِ وَجْهًا، والتَّبرّك وجهًا آخر إشمامُ رَائِحة خِلافٍ "للمفتاح" (?)؛ فإنَّه