مُراده (?) عند المُؤَاخذة (?). وهذا الوجهُ لا يُعلم من "المفتاح".

الخامسُ: الاستلذاذُ؛ كذكرِ العاشق للمَعْشُوق؛ ولهذا قيل (?): "مَنْ أَحَبَّ شَيْئًا أكثرَ ذِكْرَهُ".

قال المتنبّي (?):

أَسَامِيًا لَمْ تَزدْهُ مَعْرِفَةً ... وَإِنَّمَا لَذَّةً ذَكَرْنَاهَا

السَّادس: التَّبرُّك؛ كما يُذكر اسمُ اللهِ والأنبياءِ والأَولياءِ تبرُّكًا.

وفي جَعل الاستلذاذِ وَجْهًا، والتَّبرّك وجهًا آخر إشمامُ رَائِحة خِلافٍ "للمفتاح" (?)؛ فإنَّه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015