الحقيقةِ (?) راجعٌ -أيضًا- إلى الإفادةِ، وكيفيَّةِ الإِفادة فَجَرى (?) مجرى المُركبِ من المُفْرد؛ ولِهذا قُدِّم وضعًا ليُوافق الطبْع؛ لأن المفردَ مقدّمٌ على المركبِ بالطبع.

ومَا أفقرَ؛ صيغةُ فعلِ التَّعجّبِ: طالبَ الوقوفِ على تمامِ الْمُرادِ مِنْ كلامِ الله -تعالى - (?) إلى هذَيْن العلْمين (?)!.

المراد؛ أي: ما يُراد بَيَانُه مِن التَّكلَّم (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015