سقاهُ (?) الله شَآبيبَ (?) الرِّضوانِ!، وكساهُ (?) جلابيبَ (?) الغفران!، تيمُّنًا (?) باسم منْ ألقى إليه الدَّهرُ قيادَه. القِيادُ: حَبْلٌ تُقاد به الدَّابَّة. وقامَ بأمرِ المُلكِ بأيْدٍ، فيه مُبالغةٌ في جدِّه واجتهادِه به. فأقامَه وما آده؛ أي: ما أَتعبَه (?). بابُه قِبْلةُ الحاجاتِ، يُطْوى إليه كُلُّ فَج عميقٍ (?)، الفجُّ: