فأنا أعامله على حسب ظنه، وحسن الظن به عبادة، وسوء الظن به من أكبر المعاصي. يروى عن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال: "عمود الدين وغاية مجده وذروة سنامه حسن الظن بالله تعالى، فمن مات وهو يحسن الظن بالله دخل الجنة".
وفي الحديث قال النبي صلى الله عليه وسلم " لا يموتن أحدكم حتى يحسن الظن بالله تعالى1 فإن حسن الظن بالله ثمن الجنة " 2.