فقال: " أولئك إذا مات فيهم الرجل الصالح أو العبد الصالح بنو على قبره مسجدا وصوروا فيه تلك الصور، أولئك شرار الخلق عند الله " فهؤلاء جمعوا بين الفتنتين: فتنة القبور، وفتنة التماثيل.

ولهما عنها قالت: لما نزل برسول الله صلى الله عليه وسلم طفق يطرح خميصة له على وجهه فإذا اغتم بها كشفها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015