وعن جابر رضي الله عنه قال: جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال: يا رسول الله، ما الموجبتان؟ قال: " من مات لا يشرك1 بالله شيئًا دخل الجنة، ومن مات مشركا به دخل النار "2 وفيه حديث الدواوين الثلاثة الأول الذي3 لا يغفر الله منه شيئًا الشرك بالله، وهو أشد الدواوين وأقبح المعاصي، قال الله تعالى: {إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ} 45 وجاء في