(1) أي بقوله المتقدم: " ما أنتم بأسمع لما أقول منهم " وهو بهذا السياق عند النسائي (1 / 293) ورواية لأحمد (3 / 104) من طريق حميد عن أنس. وأخرج أحمد (6 / 170) القدر المذكور منه في الكتاب من حديث إبراهيم عن عائشة رضي الله عنهها
(2) القائل " قلت " هو الحافظ ابن حجر
(3) قلت: ليس هناك دليل على أن عائشة حملت الآية على الحقيقة - وهي أسمى من ذلك - فالسياق يدل على أنها على المجاز ولكن هذا لا ينفي صحة فهمها لأنه مبني على التأمل في المشبه بهم: " الموتى في القبور " كما بينته في المقدمة مفصلا فراجعها فإنها مهمة جدا
[71]