[وقالت طائفة: هم بفناء الجنة على بابها يأتيهم من روحها ونعيمها ورزقها]

وقالت: طائفة الأرواح على أفنية القبور

وقال الإمام مالك: بلغني أن الروح مرسلة تذهب حيث شاءت

وقال الإمام أحمد في رواية ابنه عبد الله: أرواح الكفار في النار وأرواح المؤمنين في الجنة (1)

وقال أبو عبد الله بن منده: قال طائفة من الصحابة والتابعين: إن أرواح المؤمنين ب (الجابية) (2) وأرواح الكفار ب (برهوت) : بئر ب (حضرموت)

وقال صفوان بن عمرو (3) : سألت عامر بن عبد الله أبا اليمان: هل لأنفس المؤمنين مجتمع؟ فقال: إن الأرض التي يقول الله تعالى: {ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون} هي الأرض التي يجتمع إليها أرواح المؤمنين حتى يكون البعث. وقال: هي الأرض التي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015