وَيُصلي بِالنَّاسِ الْمغرب وَالْعشَاء فِي وَقت الْعشَاء بِأَذَان وَإِقَامَة وَاحِدَة وَيجمع الْمُنْفَرد بَينهمَا وَمن صلى الْمغرب فِي الطَّرِيق أعَاد ويبيت بهَا وَيُصلي بهم الْفجْر بِغَلَس ثمَّ يقف بالمشعر الْحَرَام وَيَدْعُو فَإِذا أَسْفر أَفَاضَ إِلَى منى
287 - صفة الرَّمْي فَيَرْمِي جَمْرَة الْعقبَة من بطن الْوَادي بِسبع حَصَيَات مثل حَصى الْخذف يكبر مَعَ كل حَصَاة وَلَا يقف عِنْدهَا وَيقطع التَّلْبِيَة مَعَ أول حَصَاة وَلَو رمى السَّبع جملَة فَهِيَ وَاحِدَة وَيجوز الرَّمْي بِجِنْس الأَرْض إِلَّا بِالذَّهَب وَالْفِضَّة