ريحه وطعمه».
أو غير سؤال, كما روي أنه مرّ بشارة ميمونة, فقال: «أيما إهاب دبغ فقد طهر» , ثبت بهذا اللفظ عند الترمذي.
ففي الصورتين: العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب عند الأكثر.
ونقل عن مالك والشافعي: أنه لا عبرة بعموم اللفظ, إنما المعتبر خصوص السبب, والصحيح عنهما خلافه.
لنا: أن الصحابة عممت أكثر العمومات, مع ابتنائها على أسباب خاصة, فمنها: آية السرقة ونزلت في سرقة المجن, أو رداء صفوان على