وفي الصفة عنهما: ولع، وولوع.
قال الزمخشري: والعامة تقول: [ولعت، وأنا ولع] وهو لغة، ومنه قول الشاعر:
..................... ... .......... شيق ولع
قال ابن جني في المحتسب: وأظنني سمعت أولعني به، فإن كان كذلك فما أقله.
وقال ابن التياني عن الأصمعي: والمصدر الولوع، بفتح الواو ولا تضم، وما هذا الولوع وأنشد:
لَعَمرُكَ ما طِلابُكَ أُمَّ عمروٍ ... ولا ذِكراكها إلا الولوع
وحكى ابن القطاع في المصدر: ولعا، وولعا، بإسكان اللام وتحريكها، وولوعاً.