سيبدو لكم عن سيركمْ عَلَمُ الهدى ... ويوري لكم زَنْدُ السعادةِ مثقبا
منها:
أرى جبلاً من رحمة الله خاشعاً ... يخفُّ له رَضْوَى إذا عقَد الحُبا
تصوَّرَ شخصاً رُكِّب البأسُ والنّدَى ... صريحين فيه للعلا فتركّبا
فلولا ندًى في راحتيه تلهّبا ... ولولا استعارُ النَّاس فيه تسرّبا