حوريةٌ قمريةٌ بدويّةٌ ... ليس الجفا والصدُّ من أخلاقها
ثمَّ لقي أبا بكر ابن المُنَخَّل فأنشده الأبيات فقال في ذلك:
ما ضرَّها وهي الجمالُ بأسرِهِ ... لو أنَّها زُفَّت إلى عُشَّاقها