فجاوبه ابن خَلصة بأبياتٍ منها:
لئنْ كنتُ مَنْعِيّاً فما الموتُ وصمةً ... لقد نُعِيَتْ قبلي الرسالةُ والوحيُ
ليُغْض عدوٌّ أو ليُظهرْ شماتةً ... فعمَّا قليلٍ يَتبعُ الميِّتَ الحيٌّ