وإن جاد يوماً بالرضى فهو مازجٌ ... على إثره شهدَ الرضى بالعلاقم
مسحتَ بها حُرَّ الجوى عن جوانحٍ ... حَوَتْ ضِعْفَ ما تحويه حَرَّةُ واقم
وقال أيضاً:
أنا صبٌّ وابن صبٍّ ... بالعوالي والمعالي
وبناني وجناني ... بهما قد المعالي
فهما إن فسح اللَّ ... هـ مدى العمر معا لي
وله أيضاً:
رأوا ممن يحبهمُ نحولاً ... فعابوه بجهلهمُ عليهِ
وأمضى ما يكونُ السَّيفُ قطعاً ... إذا أخذ الضنا من شفرتيهِ