فقال لي: أمنجِّمٌ أنت؟
فقلتُ: لا، وإنما أنطقني الله بذلك.
فذكر ذلك لوالده، فحرص عليه، إلى أن ختم القرآن وقد ناهز الاحتلام" (?).
قال لي الشيخ: "فلما كان عمري تسع عشرة سنة؛ قدم بي والدي [4] إلى دمشق (?) في/ سنة تسع وأربعين، فسكنتُ المدرسة الرّواحية (?)،