الاستغناء بها فلم تزده إلا جهلاً وعمى، وأضاف إلى ذلك الجراءة في الكذب على أهل العلم، ونسبة الأقوال الضالة إليهم، كما كذب على الشيخ وتلميذه، وزعم أنهما قالا: أرواح الموتى من المدبرات، وروح النبي صلى الله عليه وسلم هزمت الجيوش. والصواب أن الشيخ –رحمه الله- نص على أن القول بمثل هذا من أقوال الفلاسفة والصابئة*.