لكن قال أبو عبد الله الشافعي، في الرسالة: لم يقبلوه، حتى ثبت عندهم أنه كتاب رسول الله, صلى الله عليه وسلم1. وقال الإمام أحمد: أرجو أن يكون هذا الحديث صحيحا2. وقال يعقوب بن سفيان القسوي: لا أعلم في جميع الكتب المنقولة أصح من كتاب عمرو بن حزم3.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015