وأما قراءة الفتح فقرأ بها باقي السبعة، ووجهها أن الخطاب للإنسان
المقدّم في قوله: (يا أَيّهَا اَلإنسانُ) أو للنبيّ - صلى الله عليه وسلم -، أي: لتركبَنّ يا محمد سماءً بعدسماء في الإسراء
وأما قراءة الكسر فقرىء بها في الشاذّ، ووجهها أن الخطاب للنفس.