قوله: (اللهم رب جبريل وإسرافيل وميكائيل ومحمد النبي صلى الله عليه وسلم أعوذ بك من النار) .
رواه الطبراني في الكبير بلفظ: (اللهم رب جبريل وميكائيل وإسرافيل) بتقديم ميكائيل على إسرافيل.
قوله: باب ما يقوله عند إرادته القيام إلى الصلاة، روينا في كتاب ابن السني، عن أم رافع أنها قالت: يا رسول الله دلني على عمل يأجرني الله عليه، قال: (يا أم رافع إذا قمت إلى الصلاة فسبحي الله عشرا) إلخ.
وقال الحافظ في أماليه: أطلق في الحديث موضع القول والشيخ حمله على الإرادة.
ووقع لنا من وجه آخر ما يدل على أنه داخل الصلاة فأخرجه ابن مندة في المعرفة، عن أم رافع أنها قالت: يا رسول الله أخبرني بشيء أفتتح به صلاتي فذكر الحديث نحوه،