وَالطَّلَاقَ، وَالْمِيرَاثَ بَيْنَ الْمَرْأَةِ وَزَوْجِهَا، نُسِخَتْ، وَأَنْشَدَنِي أَبُو الْغَنَائِمِ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ النَّرْسِيُّ الْكُوفِيُّ:

أَلَا يَا صَاحِ فَأَخْبِرْنِي ... بِمَا قَدْ قِيلَ فِي الْمُتْعَهْ

وَمَنْ قَالَ حَلَالٌ هِيَ ... كَمَنْ قَدْ قَالَ فِي الرُّجْعَهْ

كَذَبْتُمْ لَا يُحِبُّ اللَّهُ ... شَيْئًا يُشْبِهُ الْخُدْعَهْ

لَهَا زَوْجَانِ فِي طُهْرٍ ... وَفِي طُهْرٍ لَهَا سَبْعَهْ

إِذَا فَارَقَهَا هَذَا ... أَخَذَهَا ذَاكَ بِالشُّفْعَهْ

فَهِيَ مِنْ كُلِّ إِنْسَانٍ ... لَهَا فِي رَحِمِهَا مُتْعَهْ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015